Main Menu

العلامة محمد طيب المكي و الرامفوري-وكتابه النفحة الأجملية في الصلات الفعلية

*سميراء محمد أجمل

طالبة الدكتوراه في قسم اللغة العربية وآدابها،
جامعة علي كره الإسلامية- علي كره-الهند

اسمه ونشأته:

العلامة الشيخ محمد طيب بن الشيخ محمد صالح بن الشيخ محمد عبد الله الكاتب المكي الهندي الرامفوري العلوي، ولد في مكة المكرمة ثم انتقل إلى لامو شرقي أفريقية البريطانية حيث تربى عند جد لأمه، ثم رجع إلى مكة ودرس على والده معظم الكتب العربية، ثم سافر إلى الهند في شبابه قاصدا بومباي للتجارة وهو ابن خمس وعشرين سنة، ثم رغب في الحصول على العلوم الفلسفية فغادر بومباي متجهًا إلى رامفور، ودرس الفلسفة على الشيخ عبد الحق الخيرابادي. ظل يلقي المحاضرات والدروس في مدرسة النواب العالية، وسافر إلى حيدراباد و لكناؤ، وخدم دار العلوم ندوة العلماء نحو سنة، ثم رجع إلى رامفور.

اشتهر في الهند بلقب (عرب صاحب)[1]

وفاته:

توفي يوم الجمعة في الثاني من شهر ذي القعدة سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة وألف من الهجرة،  ودفن في مقبرة جراغ والي مسجد في رامفور.

رثاه تلميذه محمد السورتي في ثمانين بيتًا بدايته:

ألا إنمـــــا الدنيا بلاء ومعطب           فليس سوى عيب بها الدهر مطرب

ألا إنــــما الدنيا رزايا وحسرة           وزور أمان ليس عــنهـــن مذهـــب

وختامها:

عــــليك سلام الله وصــــلاته            ورحمة تتــــرى وأهـل ومـــرحب

ووافاك رضوان وحور ونعمة          وأكــــرمت في دار الخــلود نقرب[2]

ذريته:

تزوج في رامفور ورزق بولدين عبد الجليل وعبد العزيز اللذان ماتا في حياته بالطاعون وثلاث بنات توفيت واحدة منها بالطاعون عام ثلاث وثلاثين وثلاثمائة وألف كما توفيت زوجة العلامة في نفس العام ، له رثاء قال فيه:

وكنت امرئ مغرى بشوق صبــــوة            ولم ينــــهني شيب ولا فـقد أسرتي

إلى أن مضى “عبد الجليل” وأمــــه           و” عــبد العزيز” وأخته وأحـــــبتي

فخصت بي الذكرى، فلم أر غيرهم           وصاروا أمامـي في مغيبي وحضرتي

من الله أرجو أجــــرهم واحتسابهم             وبالله صـــبري واحتــيالي وقــــوتي

صفاته:

كان سليم الطبع، حاضر الذهن، ذكيًّا وله إنصاف في العلم بحيث لا يصر على أمر إذا عرف الدليل على خلافه، بل يذعن للحجة وينقاد للحق أينما كان[3]، كان مولعًا بالأدب والفلسفة، وكان عديم النظر في معرفة التاريخ وأنساب العرب والمحاضرات واللغة. سماه أستاذه الشيخ عبد الحق خيرابادي أديبا اعترافًا بمكانته العلمية.

أساتذته:

  • إرشاد حسين العمري الرامفوري: إرشاد حسين بن أحمد حسين بن محي الدين بن فيض أحمد ابن كمال الدين بن درويش أحمد بن زين بن يحيى بن أحمد العمري السرهندي ثم الرامفوري أحد العلماء المشهورين في الهند. ولد ونشأ ببلدة رامفور، له مصنفات عديدة، منها: انتصار الحق في الرد على معيار الحق، للمحدث الدهلوي، مات يوم الإثنين منتصف جمادى الآخرة سنة أحد عشر وثلاثمائة وألف برامفور[4].
  • عبد الحق بن فضل حق الخيرابادي: الشيخ الفاضل العلامة عبد الحق بن فضل حق بن فضل إمام العمري الخير آبادي، أحد العلماء البارزين في المنطق والحكمة، من مصنفاته المشهورة: تسهيل الكافية معرب من شرح الكافية للسيد الشريف، وشرح هداية الحكمة للأبهري، وحاشية على حاشية غلام يحيى علي مير زاهد رسالة، وحاشية على حاشية مير زاهد على شرح المواقف، وحاشية على شرح السلم لحمد الله، وحاشية على شرح السلم للقاضي، وشرح على مسلم الثبوت، وله غير ذلك من المصنفات، توفي سنة ثمان عشر وثلاثمائة وألف[5].

ومن أساتذته أيضًا المحدث حسين بن محسن الأنصاري اليماني في مدينة بهوفال، عبد الغفار الرامفوري والشيخ العالم الفقيه عبد الغفار الحنفي الرامفوري أحد العلماء المشهورين قرأ عليه الشيخ محمد طيب المكي أول ما نزل رامفور شيئاً من المعقول.

 

تلامذته:

تلامذة الشيخ المكي اختصرها الأستاذ المعصومي في عدة أبيات[6]:

فتلميـــــذه، شيــــخي كبيـــر (ولاية[7])            سمى (حسين) من جهـــــابذة العـــــصر

ورافق شيخي (السورتي[8]) أخو النهى           و(أحمد حسين) الفرد كالكوكب الدري

أخي، شيــــخه، هــــذا الأخــير رأيته            ولـــم استفــد مـــن علمه الجم للصــغر

فـــثقـــف منــادى شقــيقي، وهكـــذا             طريقـــان ضمــاني إلــــى (طيب) النـثر

وهـــل كان إلا (طيبًا) فــي صـــــلاته          لهــــا نفــــحات مــــن لطـــيمتها تسرى

  • السيد ولايت حسين بن السيد مصباح الدين: 1887- 1984م، ولد في قرية من غرب البنغال، لقبته الحكومة البريطانية بشمس العلماء عام 1923م، له العديد من المصنفات الشيقة بقيت عند أخلافه في بنغلاديش لم تنشر، ونشر له كلمتين في المديح النبوي سماهما البطاقتين إشارة إلى “حديث البطاقة”، وقصائد أخرى لم تنشر[9].
  • الحكيم أجمل خان: الشيخ الفاضل العلامة أجمل بن محمود بن صادق بن شريف الحنفي الدهلوي، الحكيم الحاذق، ولد في دهلي سنة أربع وثمانين ومائتين بعد الألف، وتوفي في الرابع من رجب سنة ست وأربعين وثلاثمائة وألف في رامفور، ودفن في دهلي. كان عضوا في المجمع العلمي العربي بدمشق، من مصنفاته: القول المرغوب في الماء المشروب، وإزالة المحن عن اكسير البدن، وإيقاظ النعسان في أغاليط الاستحسان، والتحفة الحامدية في الصناعة النكلسية، والأوراق المزهرة والساعاتية، كلها باللغة العربية، وله رسالة في الطاعون، ورسالة في النحو، ورسالة في تركيب الأدوية، واستخراج درجاتها، وله المحاكمة بين القرشي والعلامة، وله حاشية على شرح الأسباب إلى مبحث السرسام، وله اللغات الطبية والمحمودية مقدمة اللغات الطبية، وله خطب مبتكرة بالأردو، ومقالات معجبة في السياسة، ومختارات في المسائل الطبية[10]. حج مع أستاذه المكي عام 1325هـ[11]
  • محمد بن يوسف السورتي: الشيخ أبو عبد الله محمد بن يوسف بن محمد بن أحمد بن إبراهيم ابن أحمد بن علي اللونتي السامرودي السورتي، أحد العلماء المبرزين في النحو واللغة وسائر الفنون الأدبية. ولد في شهر شعبان سنة سبع وثلاثمائة وألف بسامرود ونشأ بها، من مصنفاته: مقدمة في الصرف، ومقرب في النحو، والزيادات الوافية على الكافية الشافية، وشرح ديوان حسان، والإنصاف فيما جرى في نحو أبي هريرة من الخلاف، وكتاب ذكاة الصيد في أن ما أصابه الرصاص ونحوه بحيوان محرمة وشق جلده حلال، مات في الخامس عشر من رجب سنة إحدى وستين وثلاثمائة وألف بعليكره ودفن بها.
  • مرتضى بن قاسم البندوي: مرتضى بن قاسم الحنفي البندوي، أحد العلماء الصالحين، ولد ونشأ بقرية بندي من أعمال أعظم كره، وسافر للعلم إلى رامفور ولي تصحيح الكتب بدار الطباعة للمنشي نولكشور فخدمها مدة طويلة، ثم ولي التدريس بدار العلوم لندوة العلماء.مات حوالي سنة سبعين وثلاثمائة وألف[12].
  • الحكيم نجم الغني الرامفوري: الشيخ نجم الغني بن عبد الغني بن علي العلي بن عبد الرحمن بن محمد سعيد الحنفي الرامفوري، أحد العلماء المبرزين في الفنون الأدبية والتاريخ، ولد بمدينة رامفور سنة ست وسبعين ومائتين وألف، له مصنفات كثيرة بالأردو، منها مذاهب الإسلام في الملل والنحل، وعقود الجواهر في أخبار البواهر، وأخبار الصناديد في تاريخ روهيلكهند، وتاريخ أوده في أربعة أجزاء وخواص الأدوية في الطب، وبحر الفصاحة في البيان والبديع والعروض، ونهج الأدب في النحو والصرف، ومنتهى القواعد وتهذيب العقائد، وميزان الأفكار، ونجم الغني وتعليم الإيمان، وتذكرة السلوك، وكتاب بسيط له في أصول الفقه، وله القول الفصل في شرح مسألة الطهر المتخلل من شرح الوقاية، مات لخمس بقين من صفر سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة وألف.[13]
  • الشيخ نظر أحمد السهسواني: الشيخ الفاضل نظر أحمد بن آل محمد بن نذير أحمد الحسيني النقوي السهسواني، أحد العلماء الصالحين، ولد في ذي القعدة سنة أربع وثلاثمائة وألف بمدينة سهسوان ونشأ بها، وقد جمع له والده خزانة الكتب[14]
  • الشيخ عبد العزيز الميمني: ذكر الأستاذ أبو الكريم المعصومي رحمه الله سنة 1985م في قصيدة بعنوان: “حياة وأعمال الأديب عبد العزيز الميمني” عند ذكر شيوخ الميمني.

فمـــنهــم نذير ألـــمعــى أوانه            وطيبهم بل أصمعيهم العصــري

إلى شيخة الـمكي هذا تتابعت  رحال بلاغات السحابنة الخضر[15]

هو عبد العزيز بن عبد الكريم بن يعقوب الميمني الراجكوتي الأثري ولد في راجكوت وإليها انتسب 1888م وتوفي في كراتشي 1978م، كان مختصًا في معرفة المخطوطات العربية في الهند، من مؤلفاته: الطرائف الأدبية، سمط اللآلي في شرح أمالي القالي، ديوان حميد بن ثور الهلالي وفيه بائية أبي الوفاء الإيادي ، ديوان سحيم عبد بني الحسحاس، أبو العلاء وما إليه، فائت شعر أبي العلاء، رسالة الملائكة، الوحشيات: وهي الحماسة الصغرى لأبي تمام الطائي، نسب عدنان وقحطان لأبي العباس المبرد، وهي رسالة صغيرة حققها، المنقوص والممدود للفرّاء والتنبيهات على أغاليط الرواة لعلي بن حمزة، كتاب إقليد الخزانة، وهو فهرس للكتب الواردة في خزانة الأدب لعبدالقادر البغدادي، الفاضل في اللغة والأدب لأبي العباس المبرد، وقد جمعت مقالاته وبحوثه في اللغة والأدب بعد وفاته في مجلدين تحت عنوان (بحوث وتحقيقات) قام بها محمد اليعلاوي.

  • المهندس إسماعيل الذبيح: ولد إسماعيل الذبيح عام 1304هـ في مدينة بدايون في الهند، وانتقل إلى مدينة رامفور وأخذ فيها عديدا من العلوم العربية وكذلك الرياضيات واللغة الفارسية واللغة الإنجليزية، كما درس فن الكهرباء في ورشة خطوط السكة الحديدية في مدينة بريلي ونال خلالها الشهادة العالية في الكهرباء، فأصبح بذلك مهندسا كهربائيا، و قدم إلى مكة المكرمة عام 1326هـ وجلب معه ماكينة الطحن وهي أول ماكينة أسست في الحجاز، وقد أسهم بشكل كبير في إنارة المطاف عام 1338هـ ، كما أنه كان أديبا ملما بالأدب الأردي، ويحفظ عديدا من القصائد والشعر الفارسي واشتهر أيضا بإجادة العلوم الرياضية حتى غدا أعجوبة في حل المسائل الرياضية، وقد توفي إسماعيل الذبيح في 11 ربيع الأول 1380هـ ودفن بالمعلاة بعد مرض طويل ألزمه الفراش ما يقارب ثلاث سنوات.[16]
  • الأديب أحمد حسين الأعظمي: تخرج على الشيخ المكي وقد أجازه ببيت شعر قال فيه:

(أحمد حسين) أجزته لكماله              وعليه (مهري) شاهد وكتابي

ولد في 1288 وتوفي  1359هـ، من مؤلفاته: القلائد من الفرائد في شرح الفوائد في علوم البلاغة، وتعليقات على قصيدتي البردة للبوصيري والميمية للفرزدق[17].

مؤلفاته:

  • رياض الأدب.
  • المكالمة في اللغة العربية الدارجة بمكة المكرمة – ط. أول كتاب ألف في اللغة الدارجة بمكة المكرمة.
  • الأحاجي النحوية الحامدية – ط
  • النفحة الأجملية في الصلات الفعلية – ط في اللغة،
  • حاشية على المفصل للزمخشري في النحو– ط
  • حاشية على شرح السعد للرسالة الشمسية في المنطق[18].
  • الملاطفة – ط في الرد على المولوي أحمد رضا في التقليد.
  • كتاب شرح لامية العرب والرد على العلامة محمد محمود الشنقيطي التركزي في رده على عاكش اليمني في شذوذه عن اللغويين والنحويين في مسائل كثيرة، منها عدم انصراف كلمة عمر، فإن الشنقيطي كان يقول: إنها منصرفة خلافًا لجميع النحويين، وفي هذا الكتاب فوائد أدبية وتحقيقات لغوية كثيرة.
  • القبسة في الفنون الخمسة: المعاني والبيان والبديع والعروض والقوافي.
  • كتاب ما جرى من الفضول.
  • كتاب الحسن والأحسن.
  • كتاب في القراءة خلف الإمام في الفقه.
  • كتاب في معنى لا إله إلا الله.
  • رسالة في معنى أولي الأمر في قوله تعالى: ” ياأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم”.
  • رسائل في المعقول.
  • رسائل في مسألة علم الغيب.
  • الصارم القرضاب.
  • تقديم النقل على العقل، في الرد على الدهريين.
  • شرح سلم العلوم.
  • قصائد أدبية.

نماذج من شعره:

من شعره ما كتب إلى الشيخ محمد بن الحسين اليماني:

ماس الجبين والأجزعة الحدق أبهى من الورد لولا لؤلؤ الــعرق

ومـــزنة الــريق في برق سحائبه                 من العقيق يحاكي العقد في نسق[19]

النفحة الأجملية في الصلات الفعلية:

وهو كتاب صغير في 79 صفحة وشحه باسم تلميذه العلامة محمد أجمل خان، فريد في بابه، مفيد بيّن فيه الأفعال المستعملة كثيرًا بين صلاتها، أي الحروف التي تتعدى بها إلى الأسماء والمعاني التي تختلف بسببها وإلى أي معنى يقول عنه الشيخ المعصومي: ” ألفها برسم النطاسي محمد أجمل خان. ولا اعرف لها أختًا”[20]. لا مثيل له ولا وجود حتى الآن في التأليفات العربية، منقسم إلى أحد عشر بابًا، وقد يصل الفعل إلى مفاعيلها بثلاث طرق: الهمزة والتضعيف وحروف جر، واختص الكاتب هنا ما يصل الفعل بحروف الجر وعددهم سبعة فلكل حرف باب، ثم بابًا لتوارد الفعل متباينة المعنى مرة ومتشاركة مرة وبابًا لفعل تعدى بصلة غيره لتضمنه معناه وبابًا آخر لتوابع الفعل في العمل حيث متى توافقه ومتى تخالفه، أما الباب الأخير فهو تدريب لجميع الأمثلة السابقة. وأضاف الكاتب أمثلة من أشعار حسان رضي الله عنه والفرزدق وذو الرمة وغيرهم لتقريب المعنى.

عني بطبعه محمد علي خان المعروف بدولة خان في مطبعة مظهر النور في رامفور، وياليته يعاد طبعه فطبعته نافده وصعبة الحصول.

[1] المعجم المفصل في اللغويين العرب: 2/138

[2] تذكرة كاملان رامفور: 180- 181

[3] نثر الجواهر والدرر: 1269

[4] نزهة الخواطر: 8/1184

[5] المصدر السابق: 8/ 1262-1263.

[6] الأدب العربي للإدريسي: 338، بحوث وتنبيهات: 1/ 682-683.

[7] الآتي ذكره.

[8] الآتي ذكره.

[9] بحوث وتنبيهات: 1/682

[10] نزهة الخواطر: 8/1167-1169.

[11] سمط اللآلي: ن (حاشية)

[12] نزهة الخواطر: 8/ 1380

[13] المصدر نفسه: 8/ 1389.

[14] المصدر السابق: 8/ 1393-1394

[15] الأدب العربي للإدريسي: 338

[16] https://www.makkawi.com/Article

[17] بحوث وتنبيهات: 1/ 618-682.

[18]  شرح الرسالة الشمسية. وهو شرح على رسالة مختصرة في المنطق ألفها نجم الدين علي بن عمر الكاتبي القزويني ت:675هـ وقد ألفها للخواجة شمس الدين الجويني ولذا سميت بالشمسية، وشرح السعد من أهم شروح متن الشمسية. وقد طبع في لكنو سنة 1326هـ ، ولم يطبع مع المجموع المشهور ضمن شروح الشمسية في مصر، لكنه طبع حديثا (2011) في الأردن وصدر عند دار النور في عمان.

[19]  نزهة الخواطر: 8/ 1362.

[20] بحوث وتنبيهات: 281، حاشية رقم 2.

المراجع والمصادر:

  • الأدب العربي في شبه القارة الهندية حتى أواخر القرن العشرين لدكتور أحمد الإدريسي: عين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية 1998م- مصر.
  • استفدتُ من هؤلاء المؤلفين للشيخ عبدالوهاب الدهلوي ت 1381هـ: دار الصميعي 2010- الرياض.
  • [1]المعجم المفصل في اللغويين العرب لإميل بديع يعقوب: دار الكتب العلمية 1997- بيروت.
  • بحوث وتنبيهات لأبي محفوظ الكريم المعصومي: دار الغرب الإسلامي 2001- بيروت.
  • تذكرة كاملان رامفور لحافظ أحمد علي خان، 1929م – رامفور.
  • سمط اللآلي في شرح أمالي للقالي للعلامة عبد العزيز الميمني: دار الكتب العلمية 1935- بيروت.
  • نثر الجواهر والدرر في علماء القرن الرابع عشر، وبذيله: عقد الجوهر في علماء الربع الأول من القرن الخامس عشر ليوسف بن عبد الرحمن المرعشلي: دار المعرفة 2006- بيروت
  • نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر لعبد الحي بن فخر الدين بن عبد العلي الحسني الطالبي: دار ابن حزم 1999– بيروت.
  • النفحة الأجملية في الصلات الفعلية للعلامة محمد طيب المكي: مطبعة حمايت اسلام پريس لاهور- باكستان.